أنت غير مسجل في المنتدى. للتسجيل الرجاء اضغط هنـا
![]() |
![]() |
![]() |
|||||
|
![]() |
23903 | ![]() |
98094 |
|
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
|||
|
|||
![]() يفشر (ش. شقرة)؛ فمركز الإمام الألباني في عُلُوٍّ وازدياد -عمَّره اللهُ بطاعتِه-! لقد أذهلتني -جدًّا- تِلكُمُ المُغالَطاتِ الكثيرةَ النَّكراء، وهاتيك المُفترَياتِ الغليظةَ السوداء؛ التي قاءها (سماجة الشيخ) محمد شقرة -غير المأسوف عليه!- في لقاءاتِه (!) الممجوجةِ مع (قناة الحِوار) -الفضائيةَ-، والتي أجراها معه مُذيعٌ إخوانيّ مِن مُتعصِّبَتِهِم! فلَمْ نَكَدْ نُشيرُ -قَبل أسابيعَ- إلى ضلالِهِ (الجديد) في ارتضائِهِ وَصْفَ شيخِهِ (القديم) الإمام الألبانيّ بالتجهُّم -مِن خِلال تقريظِهِ لتسويدٍ نَتِنٍ كَتَبَهُ فتى دنمركيٌّ جهولٌ!- قبَّحَهُ الله-؛ حتّى طَلَعَ علينا في هذه السلسلة الفضائية الحمقاء؛ والتي ليس فيها -كيفما كان الأمر ودار!- إلاّ ثلاثة أحوالٍ كليَّة: 1- ثناؤُهُ على نفسِه، وامتداحُهُ لذاتِهِ -جدًّا جدًّا-! فهو لا يكادُ يَرَى إلاّ نفسَهُ!!! 2- مدحه وإقراره للجماعات الحزبيَّة، وسُكوتُهُ وتغاضيهِ عن الطُّرُق الصُّوفيَّة والبدعيَّة، وبخاصَّة جماعة «الإخوان المُسلمين» -الذين (يدينُ لهم بالوفاءِ والوَلاءِ)- كما صرَّح-! 3- طعنه، وغمزه، وهمزه -الصريح- بالسلفيِّين؛ الذين أرَّقُوا مضجعَه بانفضاضِهِم عنه -وتحذيرهم منه- لـمّا انْكَشَفَ حالُهُ المُزْرِي لهم!!! وكذا طعنُهُ، وغَمزُهُ، وهَمْزُهُ -المُبَطَّن!- بالشيخ الألبانيّ ومنهجه -الذي حاولَ أثناءَ اللِّقاء إظهارَ نفسِهِ فيه بثوبِ المادِح له!- ولم يُفلح!! فما فيه: ظهر على فيهِ!! ... ولقد تنوَّعَتْ مُغالطاتُه، وتعدَّدَت كذباتُهُ؛ حتّى حِرْتُ فيما أبدأُ، وكيف أنتهِي!! ولكنْ؛ بمناسبة انْعقاد (الدورة الثانية عشرة) لمركز الإمام الألباني بعُنوان: (نصرة السُّنَّة النبويَّة) -والفضلُ لله وحدَه- أُشيرُ إلى (بعض) ما تطرَّقَ إليه (سماجَتُهُ) مِن كلامٍ سَيِّئٍ -جدًّا- يكشف (بعضَ) حقيقتِهِ، وشيئاً ممّا عنده! * قال -مِن ضِمنِ ما افترى وتهوّك -مُشيراً إلى تلاميذ الشيخ الألباني -رحمهُ الله-: «... كان يأتيه مَن يقولون عن أنفُسِهم أنَّهُم تلاميذ الشيخ (!).. وكانُوا يُخَطِّطُون لشيء!!». كذا قال -عامَلَهُ الله بعَدْلِه-! وهو يعلمُ -حقيقةً- مَن هُم تلاميذ الشيخ الألباني الحقيقيُّون؛ الذين لمْ يتنكَّبُوا مَنهجَهُ، ولمْ يُغايِرُوا طريقتَهُ، ولمْ يُسالِمُوا مُحارِبيه، ولمْ يُهادِنُوا أعداءَهُ!! بعكسِ مَن ارْتَمَى بأحضانِ هؤلاء -جميعاً!-؛ لَهاثاً وراءَ رئاسةٍ مفقودة، وطمعاً في زعامةٍ منشودة!! ولو على حِسابِ تاريخِه، وعقيدتِه! ونذكِّرُ (سماجته) بقول شيخِنا -رغم أنفه!- الذي كان يُذَكِّرُنا -دائماً- بقولِ مَن قالَ: (مَن تعجَّلَ الشيءَ قبلَ أوانِهِ عُوقِبَ بحرمانِهِ)!! وقد حَصَلَ... والدليلُ حاضر -للأعين النواظر-! * ثُمَّ قال (سماجتُهُ): «ولو كانُوا يعلَمُون بأنَّ موتَ الشيخ الألباني يُعَجِّلُ في هذا لربَّما عجَّلُوا بموتِ الشيخ الألباني -على الأقل- ولو بدعواتهم الصالحة!». كذا قال -عامَلَهُ اللهُ بعَدْلِه-!! وهو يعلمُ -حقيقةً- أيضاً- مَن هو الذي كان يتمنَّى بتعجيلِ موت الشيخ الألباني! وبخاصَّة أنَّ شَقرة -الكنودَ الحقودَ- أظهرَ -في أيَّامِ ضعفِ شيخِنا- مُخالفتَهُ له، ومُناقضتَهُ لمنهجِهِ، وبدأ بنَفْثِ سُموم التُّهمة الخبيثةِ بالإرجاء عليه!! ولا أزالُ أذكُرُ -والذي لا يُحلَف إلا بجلالِه- كلمةَ شيخِنا -رحمه الله- وهو على فراش مرضِهِ- لمَّا أخبرتُهُ ببعضِ ضلالاتِ هذا الشيبة وانحرافِه؛ فقال: (أراد الرجلُ أنْ يفضحَ نفسَه)!! وها هي نُبُوءَتُهُ -رحمهُ اللهُ- تتحقَّقُ شيئاً فشيئاً، وبتسارُعٍ كبير -جدًّا-جدًّا-... فمَن -إذَن- الذي كان يتمنَّى التعجيلَ بموت الشيخ؟! مَن غيَّرَ وبدَّلَ؟! أمْ مَن ثَبَتَ ورَسَخَ؟! * ثمّ قال (سماجتُهُ): «وبعد وفاة الشيخ الألباني أُنْشِئ (مركز الشيخ الألباني) مَيْتاً؛ وُلِدَ كالجنين الميِّت»!! كذا قال -عامَلَهُ اللهُ بعَدْلِهِ-! والواقعُ -بحمدِ الله- يكذِّبُهُ، ويكشفُ فِريتَهُ الصَّلعاء: ففي الوقتِ الذي نَرَى (ش. شقرة) -فيه- يمدحُ أهلَ الأهواء والبدع، ويترامَى بأحضانِهِم -وهُم غيرُ واثِقين منه إلى الآن!- لتذبذبِهِ وتردُّدِهِ!-، ويقدح بأهل السُّنَّة ودُعاة منهج السَّلَف، ويذمّ تلاميذ الشيخ الألباني المُخلِصين لمنهجِهِ، وأبناءَه: نَرَى (مركز الإمام الألباني) -العامر- وإن رَغمت أُنوف- يُقيم الدَّورة العلميَّة تلو الدَّورة: في نُصرة السُّنَّة، ونُصرة عقيدة السلف ومنهج السَّلَف، ونُصرة الإمام الألباني، وإخوانِهِ العُلماء الربَّانِيِّين -مِن قبلُ ومِن بعدُ-... وفي الوقت الذي لا نَرَى -فيه- حول (ش. شقرة) إلاّ بعض العامَّة والدَّهْماء، وكذا أعداءَهُ القُدماء، وخُصومه السابقين الألدَّاء- مِن الذين كانُوا يُحرِّمُونَ الصَّلاة خَلْفَهُ -أصلاً- على قلَّتِهِم!-: نرَى دورات (مركز الإمام الألباني) تتوالَى؛ عامرةً بطلبة العلم، يأتونها مِن الداخل والخارج، ونرَى دُروسَ تلاميذ الشيخ الألباني -المنهجيَّة- مُنتشِرةً في المساجد -بحمدِ الله-، ويُتابعها الكثير مِن طُلاّب العِلم، بل وعامَّة أصفياءِ النَّاس.. بينما ليس لشقرة -في الأردنّ- كُلِّها- ولا دَرْسٌ واحد! لا منهجي! ولا غير منهجي!!! إلاّ خطبة الجمعة (!) التي لا يُتابعُهُ فيها إلاّ عامِّيٌّ في الطَّريق! أو جارُ مسجدٍ على غير هُدىً ولا تحقيق! وإلاّ فجاهلٌ به غيرُ عارِف! أو طالبُ رِزق مُوَالِف!! أو مُحَسِّنٌ به الظنَّ بالهوَى العاصِف!!! فمَن الذين (مات!) وهو يحسبُ نفسَه حيًّا -يا (سماجة) الشيخ-؟! إنَّ (مركز الإمام الألباني) -بدُعاتِهِ، وأهلِهِ، وطُلابِه، والواردِين إليه- أجلُّ مِن أنْ تُؤثِّرَ فيه مِن نفعيٍّ كَنودٍ طعنةٌ أو فتنةٌ! أو تضرَّه مِن شيبةٍ حَقودٍ كذِبةٌ أو كلمةٌ!! وما كذباتُهُ (!) الأخيرةُ (!) -عامَلَهُ اللهُ بعَدْلِه- على شيخِنا -رحمة الله عليه- بتصويرِهِ السَّيِّئِ القبيح -جدًّا- لفَتْوَى الهجرة مِن فلسطين! ثُمَّ نفيه المُفترَى الكاذب لموافقتِهِ إيَّاها! ثم وصفه لها بـ(الفتوَى المُضحكة!): إلاّ بيِّنَةً مِن بيِّنات ساطِعات(!)، وحُجَّةً مِن حُجَج واضحات -كثيرات- على الحال المُزري الذي وَصَلَ إليه (سماجَتُهُ)!! -وهو على أبوابِ الثَّمانين-... فَلْيُعَجِّل بالعَوْد... فالقَبْرُ قريب.. والحِمْلُ ثَقيل.... ولعلَّ في رُدود أخينا الشيخ عُمر بن عبد الحميد البطوش -التي تقدَّمت في هذه (المُنتديات)- والتي ستأتي - إن شاء الله- ما يكشفُ حقيقةَ هذا المُتشبِّع بما لم يُعْطِ -عامَلَهُ اللهُ بعدلِهِ مِن مُفْتَرٍ أفَّاك- مِن هُنا وهُناك-، ويُبَصِّرُهُ بحقيقةِ ذاتِهِ.... * * * * *
|
#2
|
|||
|
|||
![]()
إنا لله وإنا إليه راجعون
اللهم ثبتنا على هداك إلى يوم نلقاك
__________________
عن أم المؤمنين أم سلمة -رضى الله عنها- قالت: "برئ رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم ممن فرق دينه واحتزب" [العلل ومعرفة الرجال] <3597> للتواصل: To view links or images in signatures your post count must be 10 or greater. You currently have 0 posts. To view links or images in signatures your post count must be 10 or greater. You currently have 0 posts. |
#3
|
|||
|
|||
![]()
بوركت شيخنا وسسد الله رميك
|
#4
|
|||
|
|||
![]() بارك الله فيكم وجعلكم شوكة في حلوق المخالفين.
|
#5
|
|||
|
|||
![]()
أعانك الله شيخنا الفاضل ورفع قدرك
الحق أبلج والباطل لجلج ولن يعدو شقرة هداه الله قدره فكلنا يعرفه حتى قبل انتكاساته ويعرف مبلغه من العلم هداه الله ورده إلى المنهج الحق ردا جميلا وكفانا شره
__________________
العمل بغير إخلاص ولا اقتداء كالمسافر يملأ جرابه رملاً يثقله ولا ينفعه محمد سعيد أبو الرُّب |
#6
|
|||
|
|||
![]()
حمدا لله أن مركز الإمام الجبل محمد ناصر الدين الألباني يغصُّ بالطلاب إلى الباب, وتكاد لا تجد موضع قدم, فليهنأ أهل السنة والجماعة في مشارق الأرض ومغاربها, وليمت أهل البدع والتلوِّن والضلال غيظاً وحنقاً !!
وإن غداً لناظره لقريب..فعندما تبث هذه الدورة على قناة الأثر المباركة سيعاين الموافق والمخالف ما نخبر عنه, وليس المخبر كالمعاين ! جزاك الله خيراً شيخنا أبا الحارث الحلبي.. |
#7
|
|||
|
|||
![]()
الحمد لله أما بعد
والدنا أبا الحارث أحببناك منذ فتنة التهمة بالإرجا , فمن التعريف والتنبئة إلى الرد البرهاني إلى التنبيهات المتوائمة ..... وأخيرا الكتاب = منهج السلف الصالح مرورا بمنتدى كل السلفيين والخيرات تترى ومؤلفاتكم بالحق أحق وأحرى ... والدنا لا تحزن ... فهؤلاء غير ... إنما الشأن كل الشأن في فتنة الغلو في التجريح عجَّل الله بزوالها على يديك كسابقاتها آمين وما أجمل قولكم في رسالة للشيخ الوالد صالح الفوزان أهل السنة أعرف الناس بالحق وأرحم الخلق بالخلق فأنتم بالأُولَى أَولَى ونحن من قِبَلِكُم بالأُخرَى أَحرَى |
#8
|
|||
|
|||
![]()
السلام عليكم بارك الله فيك يا شيخنا ودمت بحفظ الله ورعايته تدافع عن مشايخ أهل السنه
|
#9
|
|||
|
|||
![]()
بارك الله في الشيخ أبالحارث،لقد كشف لنا حال هذا الرجل،الذي لم تتبين لنا خصومته للدعوه
(نعوذ بالله من الحور بعد الكور) |
#10
|
|||
|
|||
![]()
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، وبعد:
تعود بي الذاكرة أيام الطلب في سنة 1419 من هجرة المصطفى صلى الله عليه وسلم لما كنت اصلي عند (ش. شقره) الجمعة، وكان يعقدُ مجلس الضيافة بعد الصلاة في المسجد، وأدركتُ يوما شيخنا أبا الحسن (الحلبي) عند (ش. شقره)، فكان ثناء هذا الأخير -هداه الله- على الشيخ الألباني -رحمه الله- ثناءً طويلا وعريضا بالخير، إلى حد أن دموعه ذرفت، طيب... والعجيب أنني خرجت من ذلك المجلس بكلمة كان يكررها (ش. شقره) عدة مرات في المجلس -باعتباره أزهري- يعني خريج الأزهر، كان يقول: ويبقى حنينه للبلاد الأول... فهل هذا من قبيل الصُدف ما جعله يهتف بما هتف ويخرج بما خرج به، أم هو الحنين الذي عاد وعاود به للماضي البعيد القريب، الله المستعان وعليه التكلان.
__________________
(ما نحنُ فيمن مضى إلاّ كبقلٍ في أصول نخلٍ طوال)
|
![]() |
|
|
![]() |
![]() |