كشف زيوف غلاة التبديع الحدادية بثوبها الجديد!!! مفتي العراق المزعوم عبد اللطيف الكردي

[ابو يوسف عبدالله السلفي]

كشف زيوف غلاة التبديع الحدادية بثوبها الجديد!!! مفتي العراق المزعوم عبد اللطيف الكردي انموذجا !!(1)
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه ومن والاه.
أما بعد ..
لقد علقت في أول مشاركة لي على مقال سابق لأحد الإخوة في هذا المنتدى المبارك تعليقا قصيرا نبهت فيه على بعض مصائب وطوام أتباع المسمى مفتي العراق عبد اللطيف الكردي ومن معه الذين فرقوا الصفوف وزرعوا الفتن في الصف السلفي في العراق هذا البلد الذي مازال مضرجا بدمائه ومترعا بآلام أبنائه، هذا الدعي الذي قصمت رقبته فتوى الشيخ ربيع المدخلي -غفر الله له وأحسن خاتمتنا وإياه – بأنه مفتي العراق وانه يؤثر الآخرة على الدنيا !!فأخذها كصكوك الغفران كما يفعل عباد الصلبان !! ونسي أو تناسى هذا المفتي قول الله تعالى : { هُوَ أَعْلَمُ بِكُمْ إِذْ أَنْشَأَكُمْ مِنَ الأرْضِ وَإِذْ أَنْتُمْ أَجِنَّةٌ فِي بُطُونِ أُمَّهَاتِكُمْ فَلا تُزَكُّوا أَنْفُسَكُمْ هُوَ أَعْلَمُ بِمَنِ اتَّقَى } [النجم: 32].
وقال تعالى: { بَلِ اللَّهُ يُزَكِّي مَنْ يَشَاءُ } ،وأغتر هذا المسكين بهذه التزكية وهو يعلم جيدا أنها لن تنفعه عند الحي الديان ،فأصبح أتباعه الجهلاء يوزعونها على عوام الناس والدهماء في محـلاتهـم ودكاكينهم !!.
وذكرت في ذلك التعليق زرع هذا الدخيل في عقول العوام من أتباعه أن كل من يخالفهم فهو من أتباع الجمعيات ،والمناصرين لها ، الذابين عنها ، وما ذلك منه إلا ذرا للرماد في عيون السذج من أتباعه حتى لا يتبادر إلى أذهانهم من أين أسس عبد اللطيف الكردي مركزه المسمى أيضا زورا وبهتانا "مركز السنة " ؟! وما أبعده عن السنة !!، ومن أين ينفق عليه ؟ ومن أين ينفق على حرسه ،وبعض أتباعه كالطعام والشراب والكتب ..الخ ؟ على مبدأ رمتني بدائها ..!!، وقد آل حال مركزه في الحقيقة إلى مركز حزبي يربي فيه الصغار – وللأسف الشديد- على الحقد والكراهية بين السلفيين والتفرق والطعن في العلماء ولمزهم بأشنع الألقاب والتحزب لعالم بعينه - وقد صرح عبد اللطيف قديما أمام بعض طلبة العلم انه لا يقبل الكلام إلا من هذا العالم !!- ، وهذه من آثار دراسته الحزبية في المعاهد الاخوانية في اليمن كما ذكره صاحبه ورفيق رحلته محمد حسن كاكه في كتابه ( تبصير الدرويش) .
ولكن الله عز وجل بالمرصاد له ولمن هم على شاكلته الذين يتخذون دين الله سلما لمآربهم ، وغرضا لنزواتهم وهذه من سننه تعالى الكونية كما قال تعالى ( ويمكرون ويمكر الله والله خير الماكرين ) ، فكشف الله زيفه وأبان عواره .فكان أول سقوطه ولوغه في أعراض العلماء وأولهم تلاميذ الإمام الألباني – رحمه الله - وكان هذا عام 2004( افرنجيه) وفضح أمره فجلس معه مجموعة من الإخوة طلبة العلم كابي حفصة عمر القيسي –رحمه الله- وأبي عمر ضياء الزبيدي –رحمه الله – وأبي مصعب علي القيسي –رحمه الله – وإياد النجدي –رحمه الله – وكل هؤلاء من طلبة العلم في العراق قتلهم الرافضة ، ومجموعة أخرى من الإخوة طلبة العلم مثل عبد الباسط المشهداني وأبي زيد وأبي عبدالله سمير وعدد آخر لا يحضرني أسمائهم فأوقفوه على ما انتشر منه ومن أتباعه وجلسائه من سب لمشايخ الشام وعلى رأسهم الشيخ الحلبي ومشايخ مركز الإمام الألباني –رحمه الله- ، وكان احد أتباعه الموغلين في السب أميا لا يقرأ ولا يكتب !!!وكعادته كر وفر بالباطل !! والأيمان الكاذبة،ثم تنصل من جلسائه وأعلن انه غير مسئول عن تصرفات جلسائه واخص أتباعه الذين ينفقون عليه في الداخل والخارج إلى غير ذلك من أنواع الهروب والمراوغة التي يتقنها ،لكن الحمد لله بدأ الإخوة يعيدون حساباتهم فيه وفي الهالة التي رسمت حوله .
وما هي إلا أيام حتى اتسع شرره فكانت بوادر حقده تظهر يوما بعد يوم إلى أن عض أول يد امتدت له وآوته وجعلت له مكانة والتفت حوله ودعت طلبة العلم من جميع محافظات العراق أن يتعاونوا معه فطعن بها وألب عليها ، إنها يد الشيخ أبي المنار العلمي –حفظه الله –
وسنذكر من فعاله التي يترفع عنها أراذل الناس مع هذا الرجل اقصد الشيخ العلمي – حفظه الله – في أيام قادمة إن شاء الله تعالى .
ففضح الله أمره بين الناس عامة وطلبة العلم خاصة فأصبحوا يعرفون من هو عبد اللطيف الكردي المفتي المزعوم وانفضوا من حوله حتى اقرب المقربين له .عشرات طلبة العلم الذين كانوا يحسنون فيه الظن ومع الأسف الشديد ، الذين أعطوه حجما اكبر من حجمه ومكانة ، لا يستحقها فهرب إلى السليمانية مسقط رأسه وبدلا من أن يعلم الأكراد العجم الدين ولا أقول التوحيد وأقسامه وأصوله وإنما الدين الذي حاربته العلمانية هناك وحاربت أهله ونشرت التعري والتفسخ الأخلاقي وانتشرت حملات التبشير فيه انتشار النار في الهشيم فتنصر من الأكراد ماالله به عليم .
لكن مفتي العراق راح يسعى للمكانة والسلطة والتصدر والشهرة في الظهور في القنوات- التي أزعجت منه الشيخ المدخلي – حفظه الله - ، فراح يسقط إخوانه السلفيين ورفاق دربه إن كان له درب !! فيجوب القرى الكردية لإظهار حاله وانتقاص مناوئيه ، وما قصته مع بهمن الكردي وغيره التي ذكرها الشيخ حمدي السلفي – حفظه الله وأمد في عمره على طاعته - في أكثر من مجلس وهي مسجلة بالصوت والصورة إلا اكبر دليل على ذلك الجهل والتهور والتمشيخ !!.
فطرد من هناك شر طرده وما ذلك إلا لقلة حكمته وركاكة علمه بالدعوة إلي الله ، وعاد يجر أذيال الهزيمة إلى مركزه البائس الذي أصبح ملاذا للصبية الذين أصبحوا يدرسون فيه والكل يعرفهم صبية صغار الكثير منهم عرف الصلاة بعد الاحتلال الكافر للعراق ولا أقول المنهج السلفي وأصوله ، وإبقائهم طبعا فيه من باب المكابرة حتى لا يصل إلى من خدعهم انه عالم العراق وهذه حاله وحال مركزه المزري ولك أن تتصور من يتخرج من هذا المركز ، ومن هم شيوخه .!!

وهذه بعض الحقائق البسيطه التي هي توطئة ومقدمة ان شاء الله لما هو آت
والحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله

[بسام الكردي]

أخي يوسف بارك الله فيك هل عبد اللطيف الكردي يتكلم بذم بشيخنا حمدي السلفي حفظه الله ؟ فاذا كان نعم فارسل ما يثبت .

[عبد الله السنّي.]

سبحان الله تعالى ! كم للكلمة من أثر في الناس سلبا وإيجابا ، ومنها هذه الكلمة كلمة (عالم) التي قالها الشيخ لهذا الأخ ، ولكنّ الشيخ ربيع -في رأيي- لم يكن يعرف أثر هذه الكلمة في هذا الرجل ، وفي العراق ، ولو علم الشيخ آثارها لما قالها -فيما أحسب- .
فأسأل الله تعالى أن يغفر للشيخ ، وبودي لو أعاد الشيخ تقييم هذا الرجل، إذا أراد الشيخ أن تثمر الدعوة في العراق والتي هي بحاجة للعلماء حقا، فما أحوجهم لتوجيهات العلامة الربيع بالتوحد والاجتماع والائتلاف ، ونبذ الفرقة ، وترك المشاحنات ، وأن يكونوا يدا واحدة على الرافضة والدنيويين.
ولكن الله غالب على أمره.
ولله الأمر من قبل ومن بعد ، فعسى أن يأتي الله بفرج من عنده، وما ذلك على الله بعزيز.

[أبو عبد العزيز الأثري]

جزاك الله خير أبا يوسف
عندنا في مسجدنا أشخاص من أتباع هذا الكردي الكذاب لايسلمون علينا ويقولون عنا جمعيات ويقول أحدهم أخزاه الله أن الشيخ علي حفظه الله والخميني أنهما نفس الشي جهة أنهما مبتدعة وكذلك أن الشيخ علي أخطر من الرافضة‏!‏‏!‏‏!‏
أخوتي السلفيون للمرة الثانية أكرر هذا الكلام لأنني لم أكن أتوقع من شخص يدعي السلفية ويتكلم هذا الكلام‏!‏‏!‏‏!‏
كيف يقارن العلامة السلفي وأن رغمة أنوف علي الحلبي مع أمام الضلالة الخميني الذي كفره كثير من أهل العلم وقال عنه الأمام الألباني رحمه الله لا أشك بكفره
كيف يكون العلامة الحلبي أخطر من الرافضة والشيخ يعلم التوحيد والكتاب والسنة بفهم السلف ويتألم الشيخ لأم المسلمين بالمشرق والمغرب والرافضة أخزاهم الله أعداء للتوحيد ولأهل التوحيد ويطعنون بالكتاب والسنة ويكفرون السلف من الصحابة والتابعين ومن يتبعهم بأحسان الى يوم الدين ويقتلون المسلمين في كل مكان !!
هل يستويان مثلا
من ثمارهم تعرفونهم
هذه من ثمار هذا الكردي الكذاب
وحسبنا الله ونعم الوكيل
أخوكم من العراق الجريح

[عبدالله العراقي]

وهذه التزكية من الشيخ ربيع للمدعو لطيف الكردي، تدل دلالة قاطعة لأتباع الشيخ ومقلديه أن الشيخ يخطأ يخطأ ويخطأ.( لأنه ليس بمعصوم).

بل صرح تلميذه عبد الله مهاوش أن الشيخ ربيع أخطأ في تزكيته للطيف الكردي، وعبد الله مهاوش هذا يعرف لطيف منذ أن كان في العراق ويعرف أخطأه المنهجية والسلوكية، وكان ينتقده.

وأما الآن فهو يبين( مهاوش) أن الشيخ ربيع لا يقصد أن لطيف الكردي الذي لقب نفسه بابن الأمين! وانى له الأمانة، عالـــم من علماء الأمة ، وإنما هو مصطلح خاص للشيخ ربيع بمعنى أنه قائم بالدعوة في منطقته.

طبعا هو( مهاوش) تلميذ الشيخ وهو أعرف بمصطلح شيخه، فيبين مصطلح الشيخ في أطلاق لفظ عالــم

ولكن ياترى هل يوافقه الشيخ ربيع على هذا؟

مع العلم أن عبد اللطيف مشهور بالكذب ، وقد جرحه بذلك غالب طلبة العلم في العراق ، وعلى رأسهم صاحبه الجديد بعد التغير والأنقلاب لأننا في زمن العجائب والأنقلابات والثورات عبد الباسط أبو عمر المشهداني الذي يهذي على الشيخ علي بأسم (أبو محمد البغدادي الهاشمي)وجرحه بألفاظ: (كذاب ، جاهل ، فارغ، ليس عنده شيء، صاحب أصول منحرفة).

أوليس هذا جـــرح مفســـر بحق مفتي العــــراق، وهـــــو مقــدم علــى التـعديــــل، خصــوصـــا إذا جـــــاء الجــــــرح من بــلــديــــــــه.

مبـــــــارك لأهـــــل العــــــراق علـــى عـــالمــهم ومفتـيـهم!

[عمر عزالدين]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حيدر أبو عبدالعزيز الأثري

جزاك الله خير أبا يوسف
عندنا في مسجدنا أشخاص من أتباع هذا الكردي الكذاب لايسلمون علينا ويقولون عنا جمعيات ويقول أحدهم أخزاه الله أن الشيخ علي حفظه الله والخميني أنهما نفس الشي جهة أنهما مبتدعة وكذلك أن الشيخ علي أخطر من الرافضة‏!‏‏!‏‏!‏
أخوتي السلفيون للمرة الثانية أكرر هذا الكلام لأنني لم أكن أتوقع من شخص يدعي السلفية ويتكلم هذا الكلام‏!‏‏!‏‏!‏
كيف يقارن العلامة السلفي وأن رغمة أنوف علي الحلبي مع أمام الضلالة الخميني الذي كفره كثير من أهل العلم وقال عنه الأمام الألباني رحمه الله لا أشك بكفره
كيف يكون العلامة الحلبي أخطر من الرافضة والشيخ يعلم التوحيد والكتاب والسنة بفهم السلف ويتألم الشيخ لأم المسلمين بالمشرق والمغرب والرافضة أخزاهم الله أعداء للتوحيد ولأهل التوحيد ويطعنون بالكتاب والسنة ويكفرون السلف من الصحابة والتابعين ومن يتبعهم بأحسان الى يوم الدين ويقتلون المسلمين في كل مكان !!
هل يستويان مثلا
من ثمارهم تعرفونهم
هذه من ثمار هذا الكردي الكذاب
وحسبنا الله ونعم الوكيل
أخوكم من العراق الجريح

لاوالله لا يستويان مثلا
والشيخ على الحلبى امام وان لم يرضوا.
عندما يشهد لمثل هذا انه عالم؟ , اذن بماذا نشهد للشيخ الحلبى

[أبوالوليد اليعقوبي]

فبعد كل هذا فلا ينكر على شيخنا الحلبي إن حول الشيخ بطانة سوء أثرو عليه .
أصلح الله أحوال أهل السنة.

[ابو يوسف عبدالله السلفي]

جزى الله اخي عبدالله خيرا
نحن يا اخي فعلا في زمن العجائب فعلا عبد الباسط المشهداني (ابو محمد الهاشمي ) كما يسمي نفسه في سحاب ،كان بالامس القريب جدا يحشد الادلة والردود على مفتي العراق المزعوم طاعنا في اصوله المنحرفه ، وكتب هو وبعض طلبة العلم عشرات الادلة على انحراف عبداللطيف الكردي وتلونه وكذبه واصوله الفاسدة ، وطبعوها وارسلوا منها نسخا الى المشايخ في عمان حتى يرسلوا بدورهم منه نسخة الى الشيخ ربيع -سدده الله - ثم سرعان ماتبدلت الاحوال وتغيرت المواقف فتنادوا اصحاب مفتي العراق وصبيته مصبحين هنيئا لكم رجوع ابي عمر عبد الباسط المشهداني ، فقدم لهم عبد الباسط قرابين المودة وبراهين الرجوع فألقى دروسا في مركز عبداللطيف الكردي ، واظن انها على قاعدة " عدو عدوي صديقي " وسأقوم بنشر هذه المؤخذات ان شاء الله ان تيسر لي ذلك .

[أبو عبد العزيز الأثري]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابو يوسف عبدالله السلفي

جزى الله اخي عبدالله خيرا
نحن يا اخي فعلا في زمن العجائب فعلا عبد الباسط المشهداني (ابو محمد الهاشمي ) كما يسمي نفسه في سحاب ،كان بالامس القريب جدا يحشد الادلة والردود على مفتي العراق المزعوم طاعنا في اصوله المنحرفه ، وكتب هو وبعض طلبة العلم عشرات الادلة على انحراف عبداللطيف الكردي وتلونه وكذبه واصوله الفاسدة ، وطبعوها وارسلوا منها نسخا الى المشايخ في عمان حتى يرسلوا بدورهم منه نسخة الى الشيخ ربيع -سدده الله - ثم سرعان ماتبدلت الاحوال وتغيرت المواقف فتنادوا اصحاب مفتي العراق وصبيته مصبحين هنيئا لكم رجوع ابي عمر عبد الباسط المشهداني ، فقدم لهم عبد الباسط قرابين المودة وبراهين الرجوع فألقى دروسا في مركز عبداللطيف الكردي ، واظن انها على قاعدة " عدو عدوي صديقي " وسأقوم بنشر هذه المؤخذات ان شاء الله ان تيسر لي ذلك .

جزاك الله خير

[أبو عبد العزيز الأثري]

للتذكير ....