أنت غير مسجل في المنتدى. للتسجيل الرجاء اضغط هنـا
98179 | 98094 |
#1
|
|||
|
|||
عظم الله أجرنا ...
__________________
قُلْ للّذِينَ تَفَرَّقُوا مِن بَعْدِ مَا جَاءَتْهُم فِي العَالَمِين البَيِّنَة إنَّ الّذِينَ سَعَوْا لِغَمْزِ قَنَاتِكُمْ وَجَدُوا قَنَاتَكُمْ لِكَسْرٍ لَيِّنَة عُودُوا إِلَى عَهْدِ الأُخُوَّةِ وَارْجِعُوا لاَ تَحْسَبُوا عُقْبَى التَّفَرُّقِ هَيِّنَة «محمّد العيد» |
#2
|
|||
|
|||
الله المستعان
__________________
To view links or images in signatures your post count must be 10 or greater. You currently have 0 posts. To view links or images in signatures your post count must be 10 or greater. You currently have 0 posts. To view links or images in signatures your post count must be 10 or greater. You currently have 0 posts. |
#3
|
|||
|
|||
نسأل الله العفو والعافية و بوركت شيخ عمر على طرح هذه القضايا |
#4
|
|||
|
|||
نتمنى من المشايخ الفضلاء اتحافنا بالموازاة أو بعد الانتهاء من فضح الإخوان بسلسلة فضح العلمانيين والأقباط واللبيراليين لكي يتم توصيف المشهد المصري وجزاكم الله خيرا
__________________
قال شاعر الجزائر ومفخرة جمعية العلماء المسلمين الجزائريين الشيخ محمد العيد آل الخليفة-رحمه الله تعالى-: نَحْـن حِزب مُصــلِحٌ سَـلفِي مُعـــرِقٌ في المؤمنــين أَصِيــلْ خَالــد في العَالمـِين سَليــم خَالـِــف للفَاتحيـــنَ سَليـــــــــلْ |
#5
|
|||
|
|||
مبدأ سيد قطب الثوري:
قال سيد في كتابه «لماذا أعدموني» (ص50): « . . . فأما التدريب فقد عرفتُ أنه موجودٌ فِعلاً من قَبلِ أن يلتقوا بي، ولكن لم يكن ملحوظاً فيه أن لا يتدرب إلا الأخ الذي فهم عقيدته ونضج وعيه، فطلبت منهم مراعاة هذه القاعدة، وبهذه المناسبة سألتهم عن عدد الذين تتوافر فيهم هذه الشروط عندهم، وبعد مراجعة بينهم ذكروا لي أنهم حوالي السبعين، وتقرر الإسراع في تدريبهم نظراً لما كانوا يرونه من الملل الذي يتسرب إلى نفوس الشباب ... ». *دور هذه الكتيبة بعد تسليحها وتدريبها: بعد ما تكلم سيد قطب عن المال والسلاح، واحتمال وقوع ضربة لـ (الإخوان) بيّن مهمة هذه الكتيبة فقال في (ص55): « . . . وهذه الأعمال هي الرد فور وقوع اعتقالات لأعضاء التنظيم، بإزالة رؤوسٍ، في مقدمتها: رئيس الجمهورية، ورئيس الوزارة، ومدير مكتب المشير، ومدير المخابرات، ومدير البوليس، ثم نسف بعض المنشآت التي تشل حركة مواصلات القاهرة؛ لضمان عدم تتبع بقية الإخوان فيها وفي خارجها كمحطة الكهرباء، والكبراي، وقد استبعدت فيما بعد نسف الكباري كما يجئ . . . ». وفي (ص60) قال سيد: « فقررنا استبعاد تدمير الكباري والقناطرة والاكتفاء بأقل قدر ممكن من تدمير بعض المنشآت في القاهرة، لشل حركة الأجهزة الحكومية عند المتابعة، إذ أن هذا وحده هو الهدف من الخطة ... ». وفي كتاب «التاريخ السري لجماعة الإخوان المسلمين» لـِ(علي عشماوي -آخر قادة التنظيم الخاص-) (ص114ـ115) قال: «حضرت اجتماعاً للقيادة، وكان خاصاً بترتيب خطة المواجهة مع الحكومة والتي كانت تتلخص في اغتيال كبار الشخصيات، والشخصيات المؤثرة في دولاب الحكم. وتخريب بعض المنشآت التي يمكن أن تساعد في إحداث خلل وفراغ وارتباك في الدولة . . . ومن الشخصيات التي كانت عرضة للاغتيال: شخصية الرئيس جمال عبدالناصر، وشخصية المشير، وزكريا محيي الدين، وبعض المنشآت التي ورد أنها لا بد أن تحطم أو تدمر، ومنها مبنى الإذاعة والتليفزيون، ومحطات الكهرباء، لإحداث إظلام يمكن أن يفيد التحرك، وهدم القناطر الخيرية، وبعض هذه الأمور التي كانوا يدرسونها بالتفصيل، ولما تم الاتفاق على أن يتم التنفيذ في هذه الحدود، طلب أن نؤجل البت النهائي حتى نلتقي بالأستاذ سيد قطب، ونعرض عليه الخطة في مواجهة المقابلة والمتوقعة مع الحكومة إذا هم بدأوا بضرب الحركة الإسلامية التي كنا نعمل فيها. اعترض الأستاذ سيد قطب على اغتيال شخصيات أخرى غير جمال عبدالناصر، مثل المشير مثلاً، فالمشير -حسب رأيه- شخصية غير مؤثرة في شيء . . . ولما عُرض موضوع نسف المنشآت اعترضت أنا على نسف القناطرة الخيرية، وقلت لهم: إن مثل هذا العمل لن يفيد أحداً إلا القوى الصهيونية التي تقولون إنها تنفذ مخططاتها لتخريب الدول العربية، وأننا بهذا نقوم بالتخريب نيابة عنهم، ولذلك استبعدوا القناطرة الخيرية، لكنهم أصروا على تدمير باقي المنشآت مثل محطات الكهرباء، ومبنى الإذاعة والتليفزيون» اهـ باختصار. قلت: إن هذه هي التربية -أي: التربية على الفوضى وإثارة القلاقل والفتن وإلقاء الرعب بين الناس، وطمس ما بقي من ضوء الأمن الموجود في البلاد- التي يُربى عليها شبابهم(*) باسم الجهاد ضد النظام الكافر! فيُغرر بالشباب المتحمس بسبب الجهل بقواعد هذا الدين الحنيف، وكيفية التعامل مع هذه الظروف الصعبة... _________________________ (*) يقول علي عشماوي في «مذكراته»: «تمت إعادة تشكيل المجموعات، وكانت المجموعة بين ثلاثة إلى خمسة أفراد، واتفق على أن يكون لكل خمس مجموعات قائد، وكل قائد على علاقة مباشرة برئيس المنطقة التي يقوم بالعمل فيها، وبهذا نتمكن من عزل أي مجموعات يتم كشفها أو القبض على أحد أفرادها بتهريب المسئول عن هذه المجموعات، وبهذا لا يتم كشف التنظيم كله، كما كان يحدث سابقاً في أغلب تنظيمات الأخوة (الهرمية) التي كانت إذا اعتقل أحد الأخوة يتم الاعتراف على باقي التنظيم ومعرفة كل أفراده بسهولة شديدة. وبدأ العمل في تجنيد مجموعات جديدة من الشباب المتحمس لإسلام . . .». انظر «التاريخ السري لجماعة الإخوان المسلمين» (ص:99).
__________________
«لا يزال أهل الغرب ظاهرين..»: «في الحديث بشارة عظيمة لمن كان في الشام من أنصار السنة المتمسكين بها،والذابين عنها،والصابرين في سبيل الدعوة إليها». «السلسلة الصحيحة» (965) |
#6
|
|||
|
|||
هذا الموضوع مما لا ينبغي في هذا الوقت، فإخواننا في مصر يقتلون وأنت تتكلم في الإخوان؟ أظن أن الأولى حذف هذا الموضوع الذي لا فائدة له، فنحن نعلم منهجهم، ولكن هذه المواضيع قد تفتح الباب لزيادة الظلم والقتل ضد المسلمين عموما في مصر كما نرى
|
#7
|
|||
|
|||
اقتباس:
الله المستعان |
#8
|
|||
|
|||
يا أخي: كلاهما علماني.
ولكن الأول: علماني علماني. والآخر: علماني إسلامي!
__________________
«لا يزال أهل الغرب ظاهرين..»: «في الحديث بشارة عظيمة لمن كان في الشام من أنصار السنة المتمسكين بها،والذابين عنها،والصابرين في سبيل الدعوة إليها». «السلسلة الصحيحة» (965) |
#9
|
|||
|
|||
اقتباس:
وهذا مع أنهم هم ولاة الأمر في مصر، فمنهج أهل السنة الكف عن الكلام في ولي الأمر والله المستعان |
#10
|
|||
|
|||
الحمد لله فهمت الآن أن الأمر ليس توصيفا للمشهد المصري لكنني لا زلت أطمع في سلسلة عن العلمانيين حتى يذهب إحساسي بأن الحقد على الإخوان فاق كل شيء
__________________
قال شاعر الجزائر ومفخرة جمعية العلماء المسلمين الجزائريين الشيخ محمد العيد آل الخليفة-رحمه الله تعالى-: نَحْـن حِزب مُصــلِحٌ سَـلفِي مُعـــرِقٌ في المؤمنــين أَصِيــلْ خَالــد في العَالمـِين سَليــم خَالـِــف للفَاتحيـــنَ سَليـــــــــلْ |
الكلمات الدلالية (Tags) |
الإخوان المسلمون والإرهاب |
|
|