يفشر (ش. شقرة)؛ فمركز الإمام الألباني في عُلُوٍّ وازدياد -عمَّره اللهُ بطاعتِه-!

[أبوعبد الرحمن التيهرتي]

في الحقيقة الرجل مريض العقل والقلب ليس له أدني حجة في مقارعة الحق سوي التلون والكذب والإفتراء كشف الله خبثه ومكره واراحنا الله من صنائعه امين امبن

[عبدالله الشريده]

بينما ليس لشقرة -في الأردنّ- كُلِّها- ولا دَرْسٌ واحد!
لا منهجي!
ولا غير منهجي!!!
إلاّ خطبة الجمعة (!)
التي لا يُتابعُهُ فيها إلاّ عامِّيٌّ في الطَّريق!
أو جارُ مسجدٍ على غير هُدىً ولا تحقيق!
وإلاّ فجاهلٌ به غيرُ عارِف!
أو طالبُ رِزق مُوَالِف!!
أو مُحَسِّنٌ به الظنَّ بالهوَى العاصِف!!!

[أبو معاذ الجابري]

جزاكم الله خيرا فضيلة الشيخ علي حفظك الله ، وأيدك بالحق ، وجعلك الله وإخوانك شوكة في حلوق المنتكسين الغادرين ، ودرعا حصينا يتهاوى أمامه كل المخذولين الحاقدين الشانئين . ولكم في رسول الله صلى الله عليه وسلم أسوة حسنة ؛ فالأنبياء أشد بلاء ثم الأمثل فالأمثل. فسيروا على بركة الرحمن ، واصدعوا بقوة من الله ، وعين الله تكلؤكم وتحرسكم {...وَلَا يُلَقَّاهَا إِلَّا الصَّابِرُونَ} {...وَالْعَاقِبَةُ لِلْمُتَّقِينَ} {...فَأَمَّا الزَّبَدُ فَيَذْهَبُ جُفَاءً وَأَمَّا مَا يَنْفَعُ النَّاسَ فَيَمْكُثُ فِي الْأَرْضِ...}

ومما سمعته من هذا الرجل الحاقد في تلك المراجعات البتراء:
- مدحه لرموز الأخوان؛كحسن البنا وسيد قطب ،وغيرهم ، ومع هذا يدعي السلفية.
- يفاخر بأن كتاباته متأثرة بسيد قطب.
- كال المدح لجماعة الأخوان وأن أفضالهم عليه كثيرة.
- قال بأن خلافه مع الأخوان فقط في نمط الإدارة ، وطريقة العمل.
- قال بأنه لم تنقطع علاقته بهم أبدا.
- قال بأن خلافه مع السلفيين أشد مما بينه وبين الأخوان.
- ذكر أفضل ثلاثة عنده أنهم: الشنقيطي صاحب "أضواء البيان" وابن باز ، وبكر أبو زيد ، رحمهم الله تعالى ، ولم يذكر الألباني رحمه الله .
- ادعى أن ليس لأحد فضل عليه في تحوله للسلفية إلا الله ثم قلبه ، وأنه هدي للسلفية بفضل ما قرأ من كتب وفقه الله لاختيار عناوينها المناسبة.
- ادعى أنه بعد رجوعه من السعودية أنشأ التيار السلفي في الأردن ، وأن المنهج السلفي بدأ من مسجد السالك.
- تبجح بأنه احتضن الإمام الألباني في فقره وغناه ، وفي ضيقه وسعته ونسي احتضان الألباني له وطيب معاملته له ، والمكانة التي حظي بها بسببه.
- وادعى فقال بكل غرور: إذا ذكر السلفيون فاعلم أن على رأسهم محمد شقرة.

وكل من عاصر بدايات المنهج السلفي في الأردن يدرك ويعلم أن إضاءاته ونسائمه المباركة كانت تهب من الشام حيث كان ذاك العلم الإمام ؛ ناصر الدين وناصر السنة مجدد العصر والذي له الفضل الأول-بعد الله تعالى- في إحياء منهج السلف المبارك أبى من أبى ، وسخط من سخط .

وفي تلك الآونة لم يكن –حسب علمي ، وأنا ممن عاصر تلك الفترة في السبعينات- (شقرة) ممثلا للسلفية ، بل ولا معروفا بها ، وكان (محمد رأفت) هو ممثلها قبل أن ينحرف.
ثم لما قدم الإمام الألباني في بداية الثمانينات ، وتشرفت به البلاد ، وانتفع به العباد ، وطد دعائم المنهج السلفي ، ونافح وكافح والتف حوله الناس وأيده الله بالقبول والتوفيق ، وشهد له العدو والصديق...أفبعد هذا يغمط حقه ، وينقص قدره ، وينهش لحمه؟!! وممن؟ ممن كان يتمسح به في حياته ، وما كان لينال ما نال من احترام ومكانة إلا بقربه من ذلك الإمام الهمام رحمه الله تعالى . فما كاد جسد الإمام يبرد حتى اتقض الصديق القديم والأخ الحميم ليغرز براثنه الغادرة في جسده الطاهر، ناكصا على عقبيه ، جاحدا للجميل ، متشبعا بما لم يعط ؛ إذ يدعى أنه محيي هذا المنهج المبارك ، نازعا العباءة عن أصحابها ، ولكن الله يدافع عن الذين آمنوا ، وهو وليهم ولن يخذلهم ، ولن يفرحوا إلا بثوبي الزور. {...فَأَمَّا الزَّبَدُ فَيَذْهَبُ جُفَاءً وَأَمَّا مَا يَنْفَعُ النَّاسَ فَيَمْكُثُ فِي الْأَرْضِ...}
فالإمام الألباني رحمه الله رفع الله ذكره ؛ فذكره في كل أرجاء المعمورة بعلمه وكتبه وأخلاقه ، وجعل الله له القبول وزرع حبه في القلوب ، وكذا تلاميذه المخلصون ، وأتباعه المهتدون الماضون على خطاه ، السائرون على نهجه المتمثل في نهج الصحابة الأول ، لا يضرهم من خذلهم ، ولا من خالفهم ، ولا من شانئهم ، ظاهرين على الحق منصورين بإذن الله ورعايته، ومن تنكب هذا السبيل ، وعادى أهل الحق فالله له بالمرصاد وسعلم الذين ظلموا أي منقلب ينقلبون.
والحمد لله رب العالمين

[ابو عمر]

رحم الله تلكم الايام التي عشنها في مسجد صلاح الدين وكنا نلقى الشيخ الالباني في كل جمعة وكانت ايام جميلة لكن لا نعلم ما تخبيه الايام !!!! من كتاب : ماذا ؟ ينقومون من الشيخ. الى انها فتوى مضحكة!!! احسن ما يقال هنا :
وان سفاه الشيخ لاحلم ب عده ...وان الفتى بعد السفاهة يحلم......

[عبدالله اليازوري السلفي]

بارك الله بك شيخنا
ولا فظ الله فاك والى الأمام للدفاع عن السنة واهلها
وجزاكم الله خيرا

[أبو عثمان السلفي]

هذا (الشيخ) شقرة! نفضت يدي منه قبل نحو (10سنوات) عندما جاء بقول شاذ في حكم تارك الصلاة حين قال لي:

(إنه لم يسبقه أحد بهذا القول...)!!

[رائدحسني عبدالله]

قال الشيخ ابوهمام السلفي كنا في مجلس مع بعض الاخوة في بيت ألأخ ابوفاضل بمنطقة ناعور
وهذا التوضيح للعنوان ليتذكر سماجته لأنه كان بالمجلس

فقال شقرة وهو يدافع عن الشيخ ألألباني وفتوى الهجرة:
ما من أحد تكلم في هذا الرجل ويقصد ألألباني إلا أخزاه الله في الدنيا قبل ألأخرة

وكان يقصد بعض أهل البدع عندنا وفعلاً هم ألأن ليس لهم ذكر

[ابن مسعود]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو عثمان السلفي

هذا (الشيخ) شقرة! نفضت يدي منه قبل نحو (10سنوات) عندما جاء بقول شاذ في حكم تارك الصلاة حين قال لي:

(إنه لم يسبقه أحد بهذا القول...)!!

بارك الله بكم اخي ابا عثمان

حتى قوله في الاعمال

(( لايكون الايمان كاملا حتى يكون صحيحا ولا يكون صحيحا حتى يكون كاملا ))

هذا الكلام المتناقض لايصدر عن عامي فضلا عمن يدعي مشيخة السلفية

لانه لا تستطيع ان تجمع بين الابيض والاسود معا وبين مذهبي الارجاء والخوارج معا

وهذا ينم عن جهل مركب مفرط

اللهم يامقلب القلوب ثبت قلوبنا على الايمان وطاعة الرحمن

[أبو مالك الانشاوى]

نفع الله بكم

[الشجراوي]

فعلاً كما قال الألباني -رحمه الله-:
(أراد الرجلُ أنْ يفضحَ نفسَه).
اللهم إنا نسألك الثبات.
أسأل الله أن يرده إليه ردًا جميلاً و أن يموت حسن السريرة و السيرة. فهذا و الله أحب إلينا.